1 Apr 2020

Corona crisis, when did we become Palestine: The virus doesn't exist. أزمة الكورونا، عندما أصبحنا فلسطين: فيروس الكورونا لا وجود له.

Corona crisis, when did we become Palestine: The virus doesn't exist.
أزمة الكورونا، عندما أصبحنا فلسطين: فيروس الكورونا لا وجود له.
The pandemic scenario is using misplaced wording; death rate due to infection, contamination, or exposure and, propagation rate. Considering its innovative nature, facts do not correspond to the basic rules of sampling methodology. Its media manipulation, the subsequent interventions and their effect on people's lives.
 سيناريو الوباء لا يحترم البديهيات لاستخدامه مصطلحات خارج سياقها: معدلات الوفاة بسبب الاصابة بالمرض, معدل انتشاره بسبب التعرض أو العدوى, لكونه مستحدث أو مستجد تأتى البيانات متناقض مع قواعد اختيار العينة البحثية لمعدل انتشار، وما يتبعه من إجراءات تخلق رسائل إعلامية تأثيرها سلبي على حياة الناس.
Daily monitoring of specific occurrences by region with different demographic criteria, environmental conditions, under the influence of intervention by isolation should give rise to data concerning new cases compared with old cases.. What if we don't have old cases? We simply cannot use the expression "rate of propagation". What if what they claimed to be a virus always existed?
يدعون قياس معدل انتشار زمني: مرتبط بالأساس على تشخيص وتحليل غير متوفر سلفا، وجغرافي: لمناطق متباينة  بطبيعتها من حيث توزيع السكان وفئاتهم العمرية وظروفها البيئية وتحت تأثير عوامل نتيجة تدخل وعزل. بيان عدد حالات المرض في منطقة معينة يجب أن  يحدد خلال فترة زمنية معينة. فماذا لو ما كان، أو مستحدث؟ في هذه الحالة لا يمكن استخدام مصطلح "معدل الانتشار". ماذا لو ما يسمونه فيروس كان دائم الوجود؟
Let's see what they pretend to use as a diagnostic test and where it comes from. 
دعونا نفحص ما يدعون كواشف للمرض ووسائل تحليل وجود الفيروس. وهنا يأتي دور تقنية تفاعل البوليميراز المتسلسل
PCR from Wikipedia
من الويكيبيديا
الدلالة التشخيصية للفيروس: تفاعل البوليميراز المتسلسل 
 :(Polymerase Chain Reaction) 
is a method widely used in molecular biology to rapidly make millions to billions of copies of a specific DNA sample allowing scientists to take a very small sample of DNA and amplify it to a large enough amount to study in detail. PCR was invented in 1983 by Kary Mullis. It is fundamental to much of genetic testing including analysis of ancient samples of DNA and identification of infectious agents. Using PCR, copies of very small amounts of DNA sequences are exponentially amplified in a series or cycles of temperature changes. PCR is now a common and often indispensable technique used in medical laboratory and clinical laboratory research for a broad variety of applications including biomedical research and criminal forensics.
  ال (بي سي آر) هي الطريقة المستخدمة، الاسم مشتق من أحد عناصرها الأساسية والمعروفة بالـ"دي إن إى"-(حمض الديوكسي ريبونيوكليك) - ( بوليميريز) والتي تعمل عن طريق تكوين نسخ عديدة قطعة من الحمض النووي من خلال تناسخ إنزيمي خارج الكائنات الحية. عندما يتطور التفاعل، فإن الحمض النووي المصنع يستخدم كقالب للتناسخ، والذي يُنشط تفاعل متسلسل ليحدث فيه تكبير لقالب الـ "آر أن أى" أو "دى إن إى" (سلاسل الصفات الوراثية المكونة من جينات أو بروتينات). ومن الممكن من خلال هذا التفاعل عمل ملايين النسخ لقطعة مفردة من هذا الحامض النووي  أو عدة قطع منه فيمكن بتعديل تفاعل البوليميريز المتسلسل عمل تعديلات وراثية عديدة. تطورت هذه التقنية التي وضعها كاري موليس في عام ١٩٨٣، وهذه التقنية يتم استخدامها الآن في مختبرات البحوث الطبية والبيولوجية لمجموعة متنوعة من التطبيقات، وتشمل هذه التقنية استنساخ الحامض النووي (الدايوكسي ريبوزومى) المتسلسل المعتمدة على الحمض النووي. وتستخدم هذه التقنية في علم الوراثة العرقي ، أو التحليل الوظيفي للجينات وتشخيص الأمراض الوراثية ، وتحديد البصمات الوراثية (المستخدمة في علوم الطب الشرعي واختبار الأبوة)، وكشف وتشخيص الأمراض المعدية.
Mullis was awarded the Nobel Prize in Chemistry in 1993 for his invention, seven years after he and his colleagues at Cetus first put his proposal to practice. 
 وفي عام ١٩٩٣، حصل "موليس" على جائزة نوبل في الكيمياء مع "مايكل سميث" لعملهما على التفاعل البوليميريز المتسلسل وقد كانت التقنيات السابقة استنساخ الحامض الديوكسي ريبونيوكليك (دي إن إيه) غير فعالة وبطيئة وتحتاج إلى كميات كبيرة من الـ(الحمض الديوكسي ريبونيوكليك البوليميريز)، وتعامل مستمر خلال العملية. لقد كان اكتشاف البوليميراز المستحرة المائية (Taq polymerase) هو إنزيم يعود إلى مجموعة بوليميراز الـ(دي إن اية)، ويستخرج من البكتريا المستحرة المائية  (Thermus aquaticus)، التي تعيش في درجات حرارة عالية، ما بين ٥۰ و٨۰ درجة مئوية. هذا الاكتشاف أدى إلى انتشار نطاق استخدامه في التقنية الحيوية، وهو إنزيم أساسي في تفاعل البوليميراز المتسلسل.
Patent disputes: The PCR technique was patented by Kary Mullis and assigned to Cetus Corporation, where Mullis worked when he invented the technique in 1983. The Taq polymerase enzyme was also covered by patents. There have been several high-profile lawsuits related to the technique, including an unsuccessful lawsuit brought by DuPont. The Swiss pharmaceutical company Hoffmann-La Roche purchased the rights to the patents in 1992 and currently holds those that are still protected.
خلاف حول براءة إختراع  تفاعل البوليميراز المتسلسل
تم التسجيل تفاعل البوليميراز المتسلسل بواسطة "كاري موليس" لحساب شركة "سيتوس"، التي كان يعمل بها حين أخترع الطريقة في ١٩٨٣.  ولكن إنزيمات البوليميراز المستحرة المائية كانت مسجلة وعليها حقوق استخدام، مما دفع العديد من الشركات باللجوء إلى ساحات القضاء، مثل شركة "دوبون". وقد قامت شركة "هوفمان-لاروش" بشراء حق استخدام براءة الاختراع حتى اليوم. 

About organizations producing viral PCR tests: Chiron Corporation was an American multinational biotechnology firm based in Emeryville, California that was acquired by Novartis on April 20, 2006. It had offices and facilities in eighteen countries on five continents. Chiron's business and research was in three main areas: biopharmaceuticals, vaccines, and blood testing. Chiron's vaccines and blood testing units were combined to form Novartis Vaccines and Diagnostics, while Chiron BioPharmaceuticals was integrated into Novartis Pharmaceuticals. In 2014, Novartis completed the sale of its blood transfusion diagnostics unit to Grifols and announced agreements for the sale of its vaccines unit to GlaxoSmithKline.
الشركات المنتجة لكواشف الفيروسات: عن شركة شيرون: كانت شركة "شيرون" للتكنولوجيا الحيوية (شركة أمريكية متعددة الجنسيات) مقرها  في "إيميرفيل"، بكاليفورنيا، والتي اشترتها شركة "نوفارتيس" الدولية في أبريل ٢٠٠٦ بما لديها من مكاتب ومرافق موزعة على ثمانية عشر بلدا في القارات الخمس، تخص أعمالها على البحوث في ثلاثة مجالات رئيسية هي: المستحضرات البيولوجية، واللقاحات، واختبار الدم. وقد تم الجمع بين أقسام اللقاحات ووحدات فحص الدم لتشكل شركة "نوفارتيس" للقاحات والاختبارات التشخيصية، في حين تم دمج "شيرون" للمستحضرات الحيوية في شركة "نوفارتس" للأدوية. كما كونت شركة "شيرون" شراكة مع العملاق "سيبا-جايجى" من خلال شركة "بيوسين" لتطوير الأمصال، من خلال تكنولوجيا الهندسة  الوراثية، وأدوية علاجية وتشخيصية ووقائية لأمراض معينة كالإيدز. وشكلت شراكات أخرى مع شركة" ثيكون" لتطوير هرمونات النمو وعلاج الجروح مع شركة "ميرك" لتطوير وتحسين الأمصال الكائنة لالتهاب الكبد الفيروسى بي.
استمر تطور الشراكات في مجالات إنتاج مختلفة، مسيطرين بذلك على أسواق متنوعة، كأمراض العيون، لتصبح كما وصفت بأنها توفر تكنولوجيا لآخرين يستخدمونها بتصاريح بما يسمى "بموجب ترخيص"*  لتكون أقرب إلى مؤسسة افتراضية ذات أصول قليلة وعلاقات متشعبة. 
وفي عام  ١٩٨٨ استحوذت " شيرون" على مجموعة شركات بأسلوب المضاربة، وأنشأت كيانا اسمه "مامسيس ش.م." مع "جونسون وجونسون"، وجمعية "وارنر-لامبرت"، لتطوير جيل جديد لعقاقير التكنولوجيا الحيوية. وفى العام التالي استحوذت على "دوبان"، وعقدت شراكة مع "أنظمة التقويم التشخيصي"، وغيرها مثل "تعاونية سيتس"، و"جلاكسو"،  أخيرا في عام ٢٠٠٣ "جلاكسو-سميثكلاين" .
تعاونية "نوفارتيس"  تكونت نتيجة دمج "معامل ساندوز" و"سيبا-جايجى". وفي  ١٩٩٩ امتلكت "نوفارتيس" أقل قليلا من نصف أسهم "شيرون" كجزء من "هيئة فيدرالية تجارية". ثم بيعت "شيرون" وأصبحت جزء من "نوفارتيس" في أبريل ٢٠٠٢,  وفى السنة التالية، بيعت أجزاء مما كان "شيرون" لشركة "باير". وفي ٢٠٠٢ تعلن "باير" الانسحاب من خطة التصنيع المتعاقد عليها مع "نوفارتيس" لتباع باقي أسهم السابقة "شيرون" في  ٢٠٠٣ لإعادة هيكلتها بصورة شاملة وعالمية.  
On the claim that PCR identified viruses are the causes of the diseases
Despite the tremendous structural development in the production of virus detectors, and since the announcement of the discovery of HIV / AIDS and its aftermath, to this day, no one has been able to isolate these viruses, and no one has been able to hunt the virus separating it from the cell, and/or inject it into another healthy animal and cause the disease. No one has been able to document, according to the criteria long established by virology, that the disease results in infection by contamination.
عن ادعاء أن الفيروس  مسبب لأمراض :
 برغم هذا التطور الهيكلي الهائل في إنتاج كواشف الفيروسات ، ومنذ إعلان اكتشاف فيروس مرض الإيدز أو نقص المناعة المكتسبة وما تلاها  وحتى يومنا هذا، لم يتمكن أحد من عزل هذه الفيروسات بشكل كامل وسليم ، ولم يتمكن أحد من اصطياد هذا الفيروس (تطهيره) (بمعنى فصله عن الخلية)، أو حقنه في حيوان آخر والتسبب في إصابته . لم يتمكن أحد من توثيق، وفقا للمعايير التي طالما أسست علم الفيروسات، أن الإصابة تمت بصورة معدية. 
The announcements of virus discoveries were in reality the ability to clone (reconstituting parts of the Nucleic acid), testing the body response by detecting antibodies, and giving it a name.
كان إعلان اكتشاف الفيروسات  في الواقع إعلانا عن التوصل إلى استنساخ (إعادة بناء أجزاء من هذا الفيروس)، واختبار الأجسام المضادة له، وتلقيبه  أو تسميته .
The given names were genetic expressions with possible mutation causing immune deficiencies or other symptoms, where the tissues misbehave and self destruct, it doesn't behave as an infection passing from human to human as it was claimed. The disease or infection is probably due to a malfunctioning immune system and not due to contamination by a virus.
والمسمى به هو تعبير الصفات الوراثية وتحورها يرصد كمرض من أمراض نقص المناعة المكتسبة أو غيرها، حيث تهاجم خلايا الجسم ذاتها وليست ذات طابع معد ينتقل من إنسان إلى آخر (بمعنى فيروس معدي وبائي) كما يُدعى. 
((الإلتهاب قد يكون اضطراب في أجهزة المناعة الذاتية، بدلا من مرض فيروسي معد.)) 
Today we believe that the virus doesn’t exist.
واليوم، نعتقد أن الفيروس غير موجود. 
The variation in the genetic or epigenetic expressions of cells and tissues is related to environmental, and intrinsic factors.
أن التغير في تعبير الصفة الوراثية أو ما حول الوراثية للخلايا مرتبط بعوامل بيئية وذاتية.
The designated image recorded, using electron microscopy and amplified, is virtual. and every time every virus is a protein molecule surrounded by a  lipoprotein capsule.
فخدعة  الصور المرصودة بالميكرسكوب الإلكترونى والمبينة ومكبرة افتراضية. الصورة للفيروس في كل مرة هى لبروتين محاط بكبسولة دهنية.
Scientists in their fishing trip for viruses in the body tissues and cells found, using powerfully microscopes, small pieces of genetic informations composing the Nucleic acid code according to experiments aiming to reconstitute what is believed to be a virus, but actually these genetic codes are of unknown origin circulating as being the specific virus. 
 فالعلماء في رحلتهم للصيد في محيط خلايا أنسجة الجسم لإيجاد الفيروسات، وجدوا، مع استخدام أدوات التضخيم التكنولوجيا الفائقة قطعة صغيرة من المعلومات الجينية المكونة شفرة الحمض النووي الريبوزومى على أساس اختبارات لإعادة بناء قطعة تمثل ما يعتقد أنه فيروس، مفترضين أن هذه الشفرة من الحمض النووي الريبوزومى الجيني هي لفيروس  ولكن الصورة واقعيا هي لهذه الشفرات المجهولة الهوية المحددة بالمجهر الإلكتروني وتم نشرها ووصفها بأنها الفيروس المعين. 
By cloning a piece of genetic information, working on it's sequence, using indirect techniques, producing proteins presuming are viral genetic code, building up antibodies, testing many subjects carrying these antibodies by research teams, we will have an epidemic.
 في استنساخ قطعة من المعلومات الوراثية، والعمل على تسلسلها الجيني، باستخدام أساليب غير مباشرة، وتوليد بروتينات من المفترض أنها الشفرة الوراثية لفيروس، وإنشاء اختبار لأجسام مضادة لهذه الشفرات الوراثية، واختبار العديد من (المرضى) الأشخاص الحاملين للأجسام المضادة لهذه المعلومات الوراثية، تفترض الفرق البحثية أنه، أصبح لدينا وباء.
Whenever the asymptomatic potential patient is subjected to a positive virology PCR test, physicians recommend  the use of medicine, and start a trip into therapies between diagnostic procedures and medical interventions accompanied by side effects. Depending on the patient's medical, social, psychological, and alternative therapies, conditions … the subject status is lost by interpretations and points of view . Specially that subjects' eligibility for medical specialized centers are not similar. For example, in some cases medicine is provided after special investigations. The presence and absence of the disease condition depends on organizational bodies and accreditations of diagnostic and therapeutic protocols.   
فإذا تعرض المريض المحتمل لاختبار الكشف عن هذه الفيروسات دون وجود أعراض مرضية قاطعة، ينصح الأطباء باستخدام العقاقير الدوائية. يبدأ مع استخدام الدواء رحلة ما بين الوسائل التشخيصية والتدخلات الطبية المصاحبة للآثار الجانبية، وأحيانا وحسب ظروف المريض الصحية والاجتماعية والنفسية أو استخدام وسائل بديلة ... تتفرق الدماء بين القبائل ووجهات النظر، خاصة أن معايير اختيار المريض لدى المراكز الطبية يخضع للوائح مختلفة. فمثلا، أحيانا لا يصرف الدواء إلا بعد إجراءات مختلفة. وجود المرض مرتبط  بإعلان منظمات طبية بعينها على مصداقية التحاليل والإجراءات المتبعة لمواجهة المرض وطرح أساليب للعلاج.
Many practices have sustained by keeping leaders and decision-makers out of doubt and  questions asking. Some other times evolution in medical investigatory procedures passing the ball again to the specialized medical centers to decide the diseased management. 
 وطالما استمرت العديد من الممارسات بفعل إبقاء القادة ومتخذي القرار خارج إطار الشك وطرح الأسئلة. 
وأحيانا أخرى تتطور صناعة الأجهزة الاستكشافية لتعيد الكرة في ملعب المراكز المتخصصة لتطوير أسلوب إدارة المرضى، المسح الذرى، والأشعة المقطعية، والكشف بالموجات فوق الصوتية.
Many people suffer illnesses and their illnesses are not specially related to viral infections. The persons showing positive PCR tests for virus detection are not all sick, and sick people with complications are not specially having positive PCR tests results. It is possible for a patient with a viral infection after sustaining a dose of therapy to be subjected to complementary doses, to be eligible for more diagnostic tests on various periods of time, or be covered by a medical insurance or on state expenses, for a repetition of therapeutic protocols. 
فهناك الملايين من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية ولكن هذا في حد ذاته ليس دليلا على الإصابة بعدوى فيروسية.
فالشخص الذي يظهر نتيجة إيجابية بالتحليل أو الرصد ليس بالضرورة مريض، والمريض الذي تظهر عليه أعراض ومضاعفات، ليس بالضرورة أن يظهر نتائج إيجابية بالتحليل.
فيمكن للشخص المشخص بإصابته بفيروس، بعد نجاته من الآثار الجانبية المحتملة نتيجة تعرضه لجرعات دوائية، أن يؤهل لتناول جرعات تكميلية ، على  أن يعود ليخضع للتشخيص مرة أخرى على فترات متباينة، حسب معايير أهمها: قدرة المريض على دفع ثمن الروشتة أو العلاج تحت نظام تأمين صحي، أو على ما يطلق عليه العلاج على نفقة الدولة، لاحتمال تكرار نفس العلاج مرات جديدة. 
While observing the lesion:
We can notice procedural pathological conditions, epidemics to draw countries political fronteres, colonialistic use of diseases and epidemics. 
The last previous EBOLA epidemic.
In 23/09/2014 in his inaugural speech the egyptian president Al Sisi talked about the EBOLA epidemic and the international efforts to contain it. At this same time NATO armed forces, the french navy together with the peacekeeping armed forces moved to military occupy west africa, in the same context was his speech directed towards controlling climate changes and reduction of oxygen depletion. 
ونحن نشاهد الآفة: نرى ظروف مرضية إجرائية، إستخدام للأمراض و الأوبئة  في رسم الحدود السياسية للبلاد، إستخدام الأمراض والأوبئة استعماريا، إستخدام الرعاية الصحية والخدمات الطبية في السيطرة على المجتمعات، تحول إستخدام المكاتب الصحية والتي تدار لأهداف اقتصادية، صناعة المرض والجغرافيا الطبية، الأمراض والحدود السياسية.
آخر هذه الأمثلة قبل الكورونا كان وباء الإيبولا. 
ففي ٢٠١٤/٩/٢٣ وفي إطار افتتاح مؤتمر المناخ وفي الدقيقة الحادية عشر من خطاب الرئيس المصري السيسي تطرق إلى وباء الإيبولا ليعلن أهمية توافق الأنظمة الدولية في السيطرة على الوباء وفي نفس الوقت تحركت قوات حلف الناتو مع البحرية الفرنسية والأمريكية والبريطانية لإحتلال غرب أفريقيا عسكريا بدعوى السيطرة على الوباء وبمباركة الأمم المتحدة بمؤسساتها الصحية.
وفي هذا السياق وجب الإشارة إلي ملاحظة البعد البيئي في منظومة السيطرة على الأوبئة المستحدثة وإرتباطها بظواهر الإحتباس الحراري ونقص نسب الأكسجين . 
In Conclusion:
Interpretations of disease occurrence, and their predisposing factors, varied over the ages, and treatment and prevention methods varied. The administrative systems interfered with the quality of water suitable for the establishment of human civilization, these interventions caused changes in the components of the environment (air, water and soil) and projects (developmental), which led to environmental and climate change and affect public health and prevent the continuation of human civilization in its current form, and prevent its sustainability. 
“The cost of the environmental burden for current development projects is too high to be sustainable.”

الخلاصة:
تنوعت تفسيرات حدوث الأمراض عبر العصور واختلفت سبل العلاج والوقاية منها. فتدخلت النظم الإدارية في نوعية المياه الصالحة لقيام الحضارة الإنسانية وما تسببت به هذه التدخلات في تغير مكونات البيئة (هواء وماء وتربة) ومشاريع (تنموية)، أدت إلى تغير بيئي ومناخي وتؤثر على الصحة العامة وتحول دون استمرار الحضارة الإنسانية بصورتها الحالية وتحول دون استدامتها. "تكلفة العبئ البيئي للمشاريع التنموية الحالية باهظة لا يمكنها تحقيق استدامة."

But, where did the idea of the coded genetic information and the subsequent consideration of special codes as a disease or a virus? 
ولكن من أين أتت فكرة التحليل الجينى الصفات الوراثية والتدخل بإعتباره مرض أو آفة؟ 

The Human Genome Project (HGP) 
مشروع الجينوم البشرى 
أو رسم الخريطة الوراثية لكوكب الأرض
HGP was an international scientific research project with the goal of determining the base pairs that make up human DNA and of identifying and mapping all of the genes of the human genome from both a physical and a functional standpoint. 
يهدف هذا المشروع إلى بيان قاعدة بيانات الشريط الريبوزوم المكون لنواة الخلايا من الناحية البنائية وايضا الوظيفية.
It remains the world's largest collaborative biological project. After the idea was picked up in 1984 by the US government when the planning started, the project formally launched in 1990 and was declared complete on April 14, 2003. 
يبقى هذا المشروع أكبر مشروع تساهم بيولوجى. الفكرة تم اعتبارها من قبل حكومة الولايات المتحدة عام ١٩٨٤. بدأ العمل عليه في ١٩٩٠ واعتبر كامل في ١٤ أبريل ٢٠٠٣.
Funding came from the US government through the National Institutes of Health (NIH) as well as numerous other groups from around the world. A parallel project was conducted outside the government by the Celera Corporation, or Celera Genomics, which was formally launched in 1998. Most of the government-sponsored sequencing was performed in twenty universities and research centers in the United States, the United Kingdom, Japan, France, Germany and China.
أتى الدعم لهذا المشروع من قبل الحكومة الأمريكية من خلال المعاهد الوطنية للصحة وشركات أخرى عديدة حول العالم. 
كما تم تنفيذ مشروع موازى آخر خارج الإطار الحكومة بواسطة مؤسسة (سيليرا), أو (سيليرا جينوم انك.) والذي بدء في ١٩٩٨. معظم عمليات الترتيب بالتحليل تمت برعاية حكومية في عشرين جامعة ومراكز بحثية في الولايات المتحدة، انجلترا، اليابان، فرنسا، ألمانيا والصين. 
The human genome generates important ethical questions.  Firstly: 
1- the possibility of greatly increased genetic information about individuals and populations will require choices to be made about what that information should be and about who should control the generation and dissemination of genetic information. 
مشروع الجينوم الآدمى يفرض أسئلة أخلاقية هامة منها: 
أولا: ١-  مع إمكانية تعظم المعلومات الوراثية عن الأفراد والمجتمعات يستلزم عمل خيارات لمن يكون الحق في الحصول على المعلومات والترويج لها.
2- Presymptomatic testing, carrier screening, workplace genetic screening, and testing by insurance companies pose significant ethical problems. 
٢- اختبارات الأصحاء الذين لا يعانون من أعراض مرضية، المسح لحاملي الفيروس، اختبارات وكواشف الأمراض بواسطة شركات التأمين، كلها ممارسات ذات بعد غير أخلاقي.
Secondly, the flourishing ability to manipulate human genotypes and phenotypes raises a number of important ethical questions. 
ثانيا: ازدهار إمكانية تحريف الأنواع الجينية والصفات الظاهرية تثير العديد من الإشكاليات الأخلاقية.
Thirdly, increasing knowledge about genetic contributions to ethically and politically significant traits and behaviors will challenge our self-understanding and social institutions
ثالثا: زيادة المعرفة عن المساهمات الأخلاقية والسياسية لها دلالات في سماتنا وسلوكياتنا في المعارف الذاتية وفي المؤسسات الاجتماعية. 
Ethics, Law, and Medical Genetics: After the Human Genome Is Mapped
البعد الأخلاقي والقانوني للهندسة الوراثية الطبية بعد رسم الخريطة الوراثية للبشر.
The Human Genome Project Challenged the Human Rights Framework  The Corona crisis is the actual application. 
مشروع الجينوم الآدمى هدد الكيان الهيكلي لحقوق الإنسان . أزمة الكورونا الحالية تجسيد لهذا التهديد. 

حدوتة جون رابوبورت: 
Jon Rappoport Tale nomorefakenews.com
فيروس الكورونا والجزيرة  سين-٢٤ 
قصة خيالية. وبالرغم من ذلك ...
Coronavirus and Island X-24
This is fiction.  Nevertheless…
كان فيه جزيرة صغيرة.
ويا للدهشة، لم تكن تابعة لأي دولة. كانت جزيرة مستقلة. غير منطقية. أثارت قلق الجغرافيين لكونها بلا إسم. وفي ١٩٩٨ أسموها سين-٢٤
١٢٣ أسرة عاشوا بها. مهاجرين من ١٤ دولة.
There was a small island that had never been claimed by any country.  It just sat there. Geographers were irritated that it had no name. So, in 1998, they named it X-24.
123 families lived there.  They had emigrated from 14 countries.
في أثناء بدء الأحداث في الصين، هرب ١٩ مواطن صيني من الانغلاق في ووهان مبحرين في قارب نجاة صغير تحطم الي قطع صغيرة قرب الساحل. العائلات المقيمة رحبوا بهم بلا ضجة، وخصصوا لهم كوخ الإعاشة في جنوب الجزيرة. 
During the onset of trouble in China, 19 citizens had escaped the lockdown in Wuhan and found their way to the island in a small makeshift boat, which broke into pieces near the shore.  The families welcomed them without fanfare and offered them housing in huts on the north side of the island.
أهالي الجزيرة مارسوا الزراعة في خقولهم الصغيرة وانتجوا الدواجن والبيض. لم يكن لهم حكومة. اجتمعت العائلات مرة كل شهر لمناقشة مستجدات أوضاع الجزيرة في الشهر المنصرم واعرض المسائل المستجدة منذ اجتماعهم السابق. لم يكن هناك تصويت على بيانات. لقد استخدموا البديهيات في الحكم على شئونهم. كانوا عقلاء. بلا إيديولوجيات (مثاليات). لم يكن لديهم هواتف. ولا أجهزة كمبيوتر، ولا كهرباء.
People on the island practiced agriculture on their tiny farms, they raised chickens and ate eggs.  There was no government. The families met once a month to discuss any issues that might have arisen since their last meeting.  They did not vote, rather, they used common sense. Being the sensible people that they are, they had no ideology, no phones, no computers and no electricity.
احدى النساء من المستجدين على الجزيرة شرحت في اجتماع فيروس الكورونا, الوباء، العزل والحبس والإغلاق، التحليل وكواشف المرض. وسألت العائلات إذا كان لديهم مخاوف من أن يكون حمل أحد المستجدين العدوى للجزيرة. نظر سكان الجزيرة  حولهم في الي بعضهم البعض وأظهر استهجان وعدم مبالاة. لم يهتموا بالأمر.

During a meeting, one of the newly arrived Chinese women explained the coronavirus, the epidemic, the lockdown and testing.  She asked whether anyone was concerned that their people might have brought the virus with them. The people of the island looked at each other and shrugged.  They didn't seem concerned.
بعد مرور ثلاث أسابيع ظهرت مقالة في الجريدة الرسمية الصينية عن سين-٢٤ وال١٩ مواطن واهانى هارب . تم تلقف الخبر بواسطة وكالات الأنباء  وذاع الخبر في أرجاء المعمورة وحول العالم. الموضوع لم يأخذ أهمية كبيرة. 

Three weeks later, an article appeared in the mainland Chinese press about X-24 and the 19 escaped Wuhan residents.  It was picked up by a wire service and then republished by a number of publications around the world. It did not become a big story.
لكن سرعان ما وصل الجزيرة مسؤول صينى رفيع المستوى وموظف أمريكى من مركز التحكم والسيطرة على الأمراض. واندلعت المناقشات. ضيوف الجزيرة كانوا منشغلين بمعرفة ما إذا وصل الفيروس إلى سين-٢٤. أقر مستوطنى الجزيرة بأنهم لم يسافروا خارجها وحتى أنهم لم يصطادوا السمك. لماذا؟ لم يجب أحد هذا السؤال. ولكنهم لم يفعلوا. قام الضيوف بأخذ عينات من مياه المطر المجمعة في الحاوية الموضوعة في الحوش الخلفي. تفحصوا المستوطنين ولم يظهر عليهم أي أعراض مرضية. أخذوا عينات من تجويف الفم والحلق لل١٩ مواطن صينى. كانت الأجواء مقلقة حينما صرح المسؤول الحكومى الصينى بأن المواطنين الصينيين مقيمين بصورة غير شرعية في الجزيرة ويجب عليهم العودة لديارهم. لم يقبل المواطنين هذا القرار ورفضوا وسادت حالة من الشغب فرحل الضيوف. 
However, a boat soon arrived at the island.  A Chinese official and an American public health officer from the CDC stepped off.  Several conversations ensued. The visitors were concerned that the virus might have come to X-24.  The residents said they didn't travel, and they didn't even fish. Why not? No one had an answer. They just didn't.  The visitors took samples of rainwater from a backyard container. They took a look at all the X-24 residents and saw they were healthy.  They took throat swabs from all 19 Chinese residents. There was a bit of tension when the Chinese official told these Wuhan escapees they were living illegally on the island and should return home.  The Chinese residents said they wouldn't, but they had intention of causing trouble. The visitors left.
بعد أسبوع وخلال اجتماع الحكومة في ووهان، مركز السيطرة على الأمراض الأمريكى مع العلماء الصينيين أخبروا عمدة المدينة أن تسعة عشر مهاجر على جزيرة سين-٢٤ أظهرت نتائج التحليل إيجابية للفيروس كورونا. فتم الاتصال فورا بمنظمة الصحة العامة ومكتب الأمن العام للحكومة الوطنية، وتم نشر وإعلان الخبر.
A week later, at a meeting in government offices in Wuhan, CDC and Chinese scientists told a deputy mayor of the city that nine immigrants on X-24 had tested positive for the coronavirus.  A call was immediately made to the public health and safety office of the national government, and the news was reported.  
وأتى الرد بعد ساعتين: ترك سكان جزيرة سين-٢٤ لحالهم الآن.
Two hours later, a message came back: leave the people on X-24 alone for now.
طرحت حكومة ببكين على العديد من اللجان. تم التوصل إلى قرار. تقوم طائرات استطلاع واستبيان ومسح للجزيرة. ممنوع على أي شخص مغادرة الجزيرة.
The government in Beijing took up the X-24 issue in several committees.  A decision was made. Drones would do high flyovers and survey the island.  No one would be permitted to leave it.
بعد ثلاثة أشهر والعالم محبوس, اجتمع بعض القيادات في العاصمة بكين. أفادت الأخبار الواردة أن كل المقيمين في سين -٢٤ يذهبون الى اشغالهم كالمعتاد يهتمون بشؤونهم اليومية بصورة طبيعية. لم يلاحظ أمراض غير معتادة. لم يحاول أحد الهروب من الجزيرة. لم يعزل أي شخص ولم يمنع الاختلاط. تبادلوا الناس اجتماعيا كالعادة. 
Three months later, with the world in lockdown, a small elite government committee met in Beijing.  The news: all the residents of X-24 were going about their daily business. No sick people were observed, even among the elderly.  No one had tried to leave the island. No one was practicing social distancing. People met and mingled as usual. 
أصدر مركز التحكم في الأمراض ومنظمة الصحة العالمية بيان أتى به: تلقينا باهتمام اخبار سين-٢٤. الأشخاص الحاملين للفيروس بناء علي التحليل وكواشف المرض لا يمكن أن يتركوا ليعيشوا خارج إطار السيطرة. لا بد من التدخل. 
 A CDC/WHO message was read: It expressed concern about X-24.  People who tested positive for the virus couldn't be allowed to live outside the limits of control.  Something needed to be done.
بعد ثلاث أسابيع لاحظ سكان سين-٢٤ اقتراب قوات بحرية مسلحة شاطئ الجزيرة. كان هناك عمليات عسكرية. وكانت البيارق تحول حلو الجزيرة. كانت السفن راسية على بعد عشرين ميل من الشاطئ. ويقول هناك. 
Three weeks later, X-24 residents observed a group of armed boats approaching.  Maneuvers were executed, and the craft made a ring around the island. They sat about 20 miles offshore.  They stayed there.
أشم الإعلام بالخبر. وحكاية الجزيرة سين - ٢٤ عادت إعلاميا بصورة محدودة. 
This operation was noticed by the press.  The X-24 story made a brief limited comeback.  
يجب إخضاع حاملي الفيروس في الجزيرة لإجراءات  الحجر الصحي. 
INFECTED PEOPLE LIVING ON AN ISLAND.  QUARANTINE FORCED.  
حاول بعض الصحفيين الحصول على معلومات عن الحالة الصحية لسكان سين-٢٤ بلا جدوى. اجتمع مركز السيطرة على الأمراض. خلاصة الموضوع: المصابون بحالة صحية. لا يوجد ملمح لمشكلة. لا يوجد مرضي. لا يوجد مرضي. "ماذا إذا أصبحت الواقعة قصة؟" 
A few reporters tried to get information on the condition of the X-24 residents.  They couldn't.
CDC meetings took place.  The gist was: These people remain healthy.  There is no sign of trouble. No disease. No illness.  "What happens if THIS becomes a story?"
تم التقاف الخبر من قبل عسكريين صينيين وامريكان. عقدت الاجتماعات المغلقة. "يمكننا قصف الجزيرة بصواريخ ونحوها من الوجود". يمكننا ارسال فرق الموت وابادتهم جميعا" "ماذا لو أشعلنا الحرائق؟ إلقاء بعض الحارقات". "رسهم بمواد فتاكة فلا يتمكنوا من التنفس فيختنقوا وتسيل الرغاوى من أفواههم فيسقطون موتى"  
The issue was kicked up to the Chinese and American military.  Very private meetings took place. "We could launch a drone missile attack and wipe them out."  "We could send in a kill-team." "How about a massive fire? Drop a few incendiaries." "Spray them with some nasty chemicals.  They'll have a hell of time trying to breathe, foam at the mouth, and drop dead."
في النهاية انسحب العسكريين. انت رسالة من مصدر سري قائلا: فلتتركوهم في حالهم. ابعدوا السفن الغبية. راقبوا عن بعد. لا تهاجمهم. هم مسجلون كحالة للدراسة. انهم المجموعة المسيطرة في البحث للمقارنة. حسب ملاحظة مركز السيطرة على الأمراض، على الفل بعضهم يمرض، ولكن الوضع المالي لا يدل على ذلك." 
But in the end, the military held back.  A message from a carefully guarded private source came down the line: "Leave them alone.  Remove the stupid ships. Observe from drones. Do not attack. They rate as experimental subjects.  They constitute a control group. By CDC projections, at least a few of them should become ill. So far, that's not the case."
… بعد سنة، في سين-٢٤, كتبت السيدة الصينية التى أخبرت في السابق سكان الجزيرة بموضوع الفيروس كورونا، كتبت في مذكراتها التى تحتفظ بها. "أن جنون الوطن الأم مجرد لمحة في الذاكرة. انى عمرها ٩٣ سنة وهي بصحة معقولة وجيدة. بعض الناس هنا يمرضون، ومع الوقت يتعلقون. لا يوجد شئ غير طبيعي. مات اتنين السنة اللي فاتت. امرأة فرنسية ورجل امريكي. كانوا في العقد الثامن. ساعدت أسرهم في الاعتناء بهم. لم أشاهد أمراض رئوية حادة. احببت سكان الجزيرة كلهم. انهم قريبون الي قلبي الآن. 
...A year later, on X-24, the Chinese woman, who had originally told the island residents about the coronavirus, wrote in the diary she had been keeping, "The mainland madness is just a faint memory.  My mother is 93. She is reasonably healthy. A few people here get sick, as a matter of course, and then they get well. Nothing unusual. There were two deaths last year. A French woman and an American man.  They were both in their 80s. I helped their families make them comfortable. I saw no sudden illness of the lungs. I liked all these island people from the start. I feel close to them now."
العادات القديمة تموت بصعوبة. نظرت حولها كوخها الصغير، وكأنها تخاف تلصص موظف حكومة. ركضت الى كوم من الأحجار المرصوص جانبا، حيث كانت نار خفيفة مشتعلة. وطرأ لها أنه لا داعى من الاستمرار في كتابة مذكراته. انحنت ووضعتها في النار وجلست تنظر إليها لدقيقة. كان الماضي قد مضى. 
Old habits die hard.  She looked around her small cabin, as if some government authority might be present.  She walked to the pile of stones arranged in the corner, where a low fire was burning.  It occurred to her there was no reason to continue her diary. She bent down and placed it in the flames and watched it for a minute.  The past was past.
مافيش حاجة حصلت في الجزيرة
Nothing untoward had happened on the island.
للعودة إلي مركز السيطرة على الأمراض، تم عمل تحليل خاص للموضوع. تسع أسباب لطيفة تم تدوينها تدوين أسباب عدم مرض أي ساكن من سكان الجزيرة بسبب الفيروس. واستنتج البحث أن سكان الجزيرة ليسوا عينة بحثية ممثلة لسكان العالم الحقيقي. تم ارسال البحث بالتحليل إلى مصدر مأمون والذى أصدر الأوامر للبيادق الحربية بالانسحاب. 
يقرأ من تقرير مركز السيطرة على الأمراض.
Back at the CDC, a private analysis was carried out.  Nine mitigating factors were listed to explain why no one on the island had fallen ill from the virus.  The conclusion was the island was not a proper representation of the real world. The analysis was sent up the line to the guarded source who had ordered the ring of ships to back off.  He read the CDC analysis.
ارسل رسالة .  "لم اكن اطلب منك التدليس أو تبرير لدورك في هذه المهزلة. أسبابك اللطيفة فخارية. ظاهريا انت غير قادر على الصدق. دعني أعلمك بتفسير للموقف. لم يمرض سكان سين-٢٤ لأنهم لم يكونوا مرضى. اترك نشر الخوف, كواشف وتحليل المرض لا ترقى إلى مرتبة تشخيص مرض. العلاج بواسطة العقاقير السامة، والمسلية لأضرار تحت دعوى علاج (كوفيد)، أنت لا تملك شيئ. أرى لماذا حكاية سين-٢٤ تزعجك. ولكن، وبالأخص في الإعتبار أن المواطنين الأصحاء بقوا أصحاء وفي هذا إحراج لدعواتكم. لقد ذهبت بعيدا. يجب أن أترك كلابي لتنال منك." 
He sent back a message.  "I wasn't asking you to cover your ass or justify your role in this fiasco.  Your so-called mitigating factors are a crock. Apparently, you're unable to be honest.  So let me send you my analysis. The people on X-24 didn't get sick because they didn't get sick.  Remove promoted fear, diagnostic tests which fall far short of proving disease, treatment with toxic drugs, and other damage falsely labeled as COVID, and you have nothing.  I see why you were disturbed about the story of X-24. But then, accounting for healthy people who stay healthy has never been your strong suit, has it? You've gone too far.  I should set my hounds loose on you."
دخل زميله غرفة البخار، التقط إناء الماء البارد وسكبه على الأحجار الساخنة. فيتصاعد البخار وهسهس الحجر. ملتفين في الملاءات البيضاء جلس الرجلين جنبا إلى جنب.
A colleague of his walked into the steam room, picked up a pitcher of cold water and poured it on the rocks.  Steam rose and the rocks hissed. Wrapped in white sheets, the two men sat side by side.
"هل مزقتهم برواية جديدة؟" 
"Did you tear them a new one?"
"لقد أهديتهم دعوة للتفكير. هؤلاء البشر لا يمكن إصلاحهم أبدا. بجد."
"I gave them something to think about.  These people are incorrigible. They really are."
لما أصحابنا هيوصلوا الليلة هتكلم معاهم في الموقف."
"When our friends arrive tonight, we'll discuss the situation."
"ايوة، انتهت حالة الركود الاقتصادى. لقد أوقفوا الأعمال، المنتجات يجب أن تمرر. الفلوس لازم تتدفق. هما مش فاهمين أننا محرك العالم، للأفضل أو الأسوء."

"Yes.  Recess is over.  They interrupted business.  Products must flow. Money must flow.  They don't understand we're the engine of the world, for better or worse."
"سوف نعطي درسا لهؤلاء البيروقراطيين، يترجلون حولنا كأنهم أمراء. سوف يدفعون الثمن." 
"We'll school these little bureaucrats.  They parade around thinking they're princes.  They're going to pay."
انتشر البخار. اختفى الرجال 
The steam spread.  The men were invisible.
End of story              
 نهاية الحدوتة


About the author: Magdi Habachi Mikhail Habachi. Bachelor of Dental and Oral Medicine and Surgery, Faculty of Dentistry, Alexandria University, 1986. Master of Public Health Sciences,Majoring (Nutrition), High Institute of Public Health, Alexandria University, 1999. Doctor of Philosophy Degree in Environmental Science Department of Medical Sciences. Institute of Environmental Studies & Research. Ain Shams University, 2019.

عن المؤلف: مجدى حبشي ميخائيل حبشي. بكالوريوس طب وجراحة الفم والأسنان، كلية طب الأسنان جامعة الإسكندرية ۱۹٨٦. ماجستير في علوم الصحة العامة ـ المعهد العالي للصحة العامة ـ تغذية، جامعة الإسكندرية ١٩٩٩. دكتوراه في فلسفة علوم البيئة، معهد البحوث والدراسات البيئية ـ علوم طبية، جامعة عين شمس ٢۰۱٩. 

31 Dec 2006

A Post to End/Start the Year

29/12/2006 early morning.
Last night I couldn't sleep.

Painting by Michelangelo Merisi da Caravaggio XVIth century.


Animals were screaming being slaughtered and people in the street were fighting to get a piece of meat. They killed animals all night until dawn than the mosques started praying shouting for hours.I never liked the images of killing.
I felt like they are going to execute Saddam Hussein from some bits and pieces of news on TV.
I remembered years ago when I told a friend that Saddam was a dictator, Mohsein was coming back from Iraq (with a group of artists and film makers) to support the Iraqi people during the American embargo on Iraq, he replied, with that glow in his eyes, that Iraqis do like Saddam Hussein very much and he is considered as a great leader in his country. It took me years to understand the charismatic Saddam Hussein .
Throughout the years I would question every Iraqi I meet about Saddam Hussein and I got very diverse point of views. Some accused him of torturing their family. Some others used his existence to get political asylum in Europe and America the same way some many Copts claimed religious asylum in the west since Gamal Abdel Nasser times. A process that I understood afterwards defined as brain drain.
I cannot remember a single Iraqi talking good about Saddam except some interviewed on TV living in Iraq and willing to starve and suffer for continuing living in Iraq! May be I did not meet his supporters because I never had the chance to know Iraq during Saddam regime.
I guess it must have been like in Cuba were you will only benefit the generosity of the administration only if they frame you and know that you will support their cause.
It is legitimate if the system and its institutions are weak and leaking.
To get back to the point, I do believe today that the Iraqi leader was not what the media portrayed of him. {{Like I do believe I have to know Cuba before the death of Fidel Castro}}
Today, I do not trust the so-called modern democratic regimes as people choose between the bad and the ugly. And, republics being inherited. Administrators in a way or another are replacing leaders.
Peacefully or aggressively.
These thoughts take me back to 1990 when I was enrolled as an Egyptian reserve officer.
My division had to go and liberate Kuwait from the so called Iraqi occupation. (Aren't we actually occupied ?!) Different reasons were given for Egyptians to kill Iraqis and get killed by friendly American fire. Reason 1: to protect the holly land of the Mecca (Saudi Arabia).
Reason 2: the Americans were paying good money # 150 $/day for the officer and 50$/day for the soldier. (These reasons were not good enough for me and, I would like to remaining silent as anything I might say can and will be taken against me in a court of f****n emergency and military law. So much to say regarding the subject!).
The reason that Saddam was a dictator was not the issue, as we knew that Saddam was not different than the rest of Arab leaders (see non-Arabs too) and that he was promised Kuwait as a re compensation for his long war against Iran. Iraq needed a port to export its oil . I do not need to mention that if Iraq has succeeded to benefit from its resources the Saddam strategy was to have the ability to be a strong nation, gather all other Arabs around him and, get rid of the Israeli occupation. I personally think he would have been able to do it but this remains fiction.
Egypt since the Camp David peace treaty could not play the same fighter role, it replaced fighting ability by huge bank accounts making its government rich and its people depending on US aids. The result of which is the today's corrupt system and strong Muslim brotherhood organisms holding the civil society by its balls. A cohabitation with the devil.
Today, I have seen a strong Iraqi leader walking on his feet to be hanged and an Egyptian president leaning on the wall during the Eid pray.
A courageous man that, gave his life to death as a great warrior and, lived fighting for a cause. A leader representing a nation dream of getting rid of that spine called Israel implanted in its heart.
On the other hand an Egyptian president that did not even comment on the death of his Iraqi colegue but only said that it will escalate violence. A president that says the first thing he does when he wakes up is watch the news on CNN and BBC before having his cabinet meeting. A president that watches the news like you and me and doesn't contribute in it.
Egypt # Life can go on as long as life is still possible!
Only the ones dying do give their lives, see Palestinians .
Today the execution of Saddam Hussein is the execution of the last Arab symbol of dignity.
We can still apply for a green card lottery here if you live in Egypt, you may win if you have the required level of education and proper bank account! Than you will grow up, have bacon and eggs for breakfast, join the army here, they seem to have nice helicopters, come back for a road map killing your brothers and sisters, if they are still alive and, if you are still able to recognize them.
If you see your enemy, you are already dead. But, Saddam Hussein when he saw Donald, he did not at that time know that the enemy has amnesia, with well known organic or functional causes . He had others in mind in his power struggle like the case of Mubarak accusing Iran for being behind terrorism in Egypt.

I believe that Saddam is more important than Yasser Arafat. Saddam is comparable to Gamal Abdel Nasser. Saddam will probably remain as the last symbol of a moderate Islamic Arab resistance. And, we can fall in extremism! My heart did not stop aching for two days.
I do not believe in God, otherwise I would have wished Blessing of his soul.
But I do believe in immortality, and I think he will remain immortal in every human soul.
As for the American administration, thanks but no thanks for making my New Year's Eve, Eid and Hanukkah.
01/01/2007 Late night